THE SMART TRICK OF حوار مع النخبة THAT NOBODY IS DISCUSSING

The smart Trick of حوار مع النخبة That Nobody is Discussing

The smart Trick of حوار مع النخبة That Nobody is Discussing

Blog Article



You're employing a browser that may not supported by Facebook, so we have redirected you to definitely a less complicated Variation to give you the finest knowledge.

ومستقبلها لخطر الإنقسام الوشيك ، ومنذ إندلاع الحرب ومع تعدد المبادرات الخارجية تقف النخبة السودانية بجميع توجهاتها الفكرية والسياسية عاجزة وحائرة عن طرح أي مشروع وطني جاد ، ولا شك أن حالة العجز والحيرة هذه ليست وليدة اللحظة الراهنة ولكنها نتيجة نهائية ومحصلة حتمية لمسيرة طويلة من التآكل الداخلي

وعلى المستوى الجماعي، لا تخفى أهمية عامل احترام الديموقراطية وحقوق الإنسان كمؤشر أساسي ضمن مجموعة من المؤشرات التي يقاس بها مدى تقدم وتطور الدول.

كما تمكنت العديد النخب العسكرية العربية من الانتقال إلى الحكم عبر الانقلابات باسم هذه الشعارات؛ غير أن الممارسة الميدانية أبانت بشكل واضح محدودية هذه الجهود في بناء دول قوية وتحقيق تنمية شاملة وإقامة أنظمة ديموقراطية.

هناك اخلاقيات وتقاليد رصينة في طبيعة وشكل الحوار سواء كان سياسيا ام ثقافيا ام فكريا. نادرا ما اسمع ان ازمة الحوار السياسي بين (من يطلقون عليهم النخب السياسية) هي ازمة متجذرة وقديمة وذات بعد تاريخي وهي ليست وليدة المرحلة الراهنة بل انها ازمة عميقة يعود تاريخها لاكثر من اربعة عقود.

د. حجازي ادريس يكتب : غياب قوات الردع الافريقية الى متى؟

بدأت الديموقراطية في العقود الأخيرة التي أعقبت انهيار المعسكر الشرقي ونهاية الحرب الباردة - كما هو الشأن بالنسبة لمجموعة من القضايا الحيوية الأخرى كحقوق الإنسان والمحافظة على البيئة ومكافحة "الإرهاب".

إن النخب السياسية العربية الحاكمة منها أو تلك المتموقعة في صفوف المعارضة؛ ينبغي أن تراهن على الجماهير؛ وتستمد منها مشروعيتها وقوتها، كما أن إيمانها بالديموقراطية مبدأ وسلوكا يعد منطلقا لتحقيق تغيير حقيقي في الأقطار العربية.

النظر الفاحص يقودنا إلى أن البلاد تعرضت، ولفترة طويلة، لحملات منظمة تستهدف عناصر قوتها المادية والمعنوية، حسبما يقول السفير ميشيل رامو، سفير فرنسا السابق لدى الخرطوم، في كتابه المعنون "السودان في جميع حالاته": (إن الطمع في ثرواته المعروفة من النفط واليورانيوم والنحاس والذهب هي سبب استهداف السودان، والصورة النمطية التي يشكلها الإعلام الغربي للسودان غير واقعية وغير حقيقية، والهدف منها هو خدمة المخطط الأميركي حوار النخبة والدولي؛ لإضعاف الحكومة المركزية وصولًا لزعزعة استقرار البلاد عبر إضعافها من الأطراف).

د. حجازي ادريس يكتب : غياب قوات الردع الافريقية الى متى؟

فيما قال لافي إنه في رأيه لا يعتقد أن يصل الأمر بين مصر وإسرائيل إلى مواجهة عسكرية، وقال:" مصر وإسرائيل وقعتا في فخ نصبته لهما حماس وإيران لأنهما المستفيدان من أن تتقاتل الدولتان،" حسب وصفه.

Your browser isn’t supported any more. Update it to get the very best YouTube knowledge and our most recent features. Learn more

للسودانيين إستعمال أو شراء وسائل إتصال تكنولوجية كانت غير متاحة في البلد المحاصر بالعقوبات الدولية والأمريكية …

انهيار المنظومة التعليمية، حيث لم تتخرج دفعة واحدة في الجامعات طوال سنوات حكمهم.

Report this page